لكنّ العنصر الأكثر تميزاً في فيلم سوركين، هو المثالية الوردية حول إمكانية أن تحقق السياسة بعض الخير، وهي فكرة تجعل هذا الفيلم غريباً ومبهجاً بين الأفلام السياسية الأكثر واقعية في التسعينيات.
تصوير الفيلم للعلاقة بين هوليوود والسياسة أمر مسلمّ به في زمننا الحالي.
ثانياً: تمرد النساء على الرجال بإنقلاب الأدوار القيادية داخل الأسرة
يشير ستراوب وهادلي إلى أن سببا آخر يكمن وراء تراجع معدلات الإنجاب، وهو حقيقة أن الحديث عن الخصوبة يركز بشكل شبه كامل على المرأة، وأي سياسات توضع لمعالجة هذه المشكلة تركز على نصف الصورة فقط وتغفل النصف الآخر.
يمكن للرجل أن يُساعد المرأة على بناء علاقات إيجابية مع أشخاصٍ يُساعدونها على تحقيق طموحاتها، وذلك من خلال تعريفها إلى أشخاصٍ ناجحين ومُلهمين وتشجيعها على التواصل معهم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
يقول ديلا فوليبي المختص في استطلاعات رأي الناخبين الشباب، إن الشباب الذي يُشار إليهم ليسوا جزءاً من جماعة متطرفة من اليمين المتطرف أو من مجموعة "إنسيل"، إنهم أبناءكم، أو أبناء جيرانكم، ويضيف أن الكثيرين منهم يدعمون المساواة للنساء، لكنهم يشعرون أيضاً أن قضاياهم لا تلقى آذاناً صاغية.
وتضيف: "لا توجد معلومات كثيرة عن ذلك، لكننا نعلم أنه لابد أنها كان موجودة، لأنه فجأة في القرن التاسع عشر، جاء سائحون أجانب وتحدثوا عن الشاورما.
ولا يقتصر الأمر على ذلك فحسب؛ إذ يُسهم الرجال في النُّمُوّ الاقتصادي للمجتمع، ويبذلون جهودهم وإبداعاتهم التي تنهض بالوطن، وتساعد على نُمُوّه وازدهاره في نون مختلف المجالات، جنباً إلى جنب مع النساء، ويُسهمون في حَلّ المشكلات والقضايا المجتمعية المُعقَّدة.
مع نفاد الوقت، والقليل من التدقيق، يختارون بالين الجذابة عديمة الخبرة.
يرجع ذلك في المقام الأول إلى تعاونهم في مجال الأمن والتعاون العسكري. وأيضا بسبب تعامل الديمقراطيين بشكل أقل "حزماً" مع إيران وإصرارهم في مراحل سابقة على إعطاء الأولوية لملف حقوق الإنسان وتعزيز مفاهيم الديمقراطية.
كيف تلعب المنافسة بين "الرجل والمرأة" دوراً في الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
المرأة هي رفيقة الزوج وشريكتهُ وتساعده بتخفيف الضغط والتوتّر عنه، وبذلكَ تَخلق البيئة المناسبة لهما للتفكير والارتقاء بالأسرة من جميع النواحي، كما تقِفُ إلى جانب زوجها في كلّ الأزمات وتشاركُهُ في النجاحات والإنجازات، وهي الملجأ له من أجلِ العطف والحب والتفاهم والراحة والتقدير.[٢]
تزايد نسب العلاقات الجنسية غير الشرعية بسبب الطلاق وآثارها الإجتماعية